The best Side of تحديات الثورة الصناعية الرابعة
The best Side of تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
تلك الثورة التي تعمل على إحداث تغيير جوهري في طريقة عيش البشر، وعلاقاتهم وأنماط حياتهم، فهي تنذر ببداية جديدة في التاريخ الإنساني، وأوافق تماماً على تميز الثورة الصناعية الرابعة عن مثيلاتها السابقة بالسرعة والشمول، والتعقيد.
ب) الابتكارات الرقمية التي تسمح للمؤسسات بجمع البيانات في الوقت الحقيقي؛ ج) ظهور نمط جديد من المستهلك الرقمي المتعلم الذي يطالب بمنتجات متزايدة على المستوى الشخصي.
تدريب الموظفين على استخدام التكنولوجيا الحديثة لضمان قدرتهم على مواكبة التغيرات.
يمكن للدول النامية أن تستفيد من برامج التمويل والدعم التقني المقدمة من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي أو الأمم المتحدة.
> ضرورة وجود قاعدة صناعية وطنية لازمة للبناء عليها للمستقبل الرقمي المطلوب لتكنولوجيات هذه الثورة.
الأتمتة: الروبوتات تقوم الآن بمعظم عمليات التصنيع بدقة وسرعة أكبر من البشر.
من الضروري تعزيز وعي المستخدمين بمخاطر الخصوصية وكيفية حماية بياناتهم بشكل أفضل.
ويعتبر قطاع الحكومات مكانًا مثاليًّا لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وفي تطوير العديد من برامج الحكومة الإلكترونية وفي تقديم الخدمات الحكومية للمواطنين بسهولة ويسر .
سواء كنت تبحث عن آخر الأخبار في التكنولوجيا، أو نصائح حول الصحة والجمال، أو مقالات عن الثقافة نور الإمارات والفنون، فإن نور الإمارات هو وجهتك المثالية.
ويتوقف ذلك على اربعه ابعاد منها الاول ،البعد التكنولوجي:حيث إن التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي،والروبوتات ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، وإنترنت الأشياء سيضغط على الشركات من أجل التشغيل الآلي وان تبقى ذات تنافسية مع ضغوط التكلفة مما سيؤدي الى تقليص كبير في عدد العمال "التقليديين" و إعادة تعيين مجموعة كبيرة من الوظائف الاخري.
لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.
نصدر تقارير ودراسات وموجزات عن القضايا التي تعني المنطقة
وجاء ذلك مع تطور البيئة التكنولوجية، سواء على مستوى التطبيقات أو حجم الانتشار. وزادت عملية إنتاج المحتوى الرقمي. وارتبطت بتلك العملية زيادة أخرى في إنتاج المعلومات الشخصية، والتي باتت تُستخدم في كافة مناحي الحياة مع عملية التحول الرقمي الذي تطبقه العديد من الحكومات، سواء في تقديم الخدمات أو في عمل البنية التحتية، وتصاعد دور الاقتصاد الرقمي في نمو الاقتصاد العالمي.
جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، نور ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار،